El-Salam alikoum et bonjour pour les autres,
Joey tu as bien remit les idées en place, merci à toi et chapeau.
Je n'irai pas à dire que ce n'est pas l'endroit rêvé pour donner des leçons mais au moins que ça soit de bonnes leçons, l'Islam exige de nous une parfaite connaissance de nos dires et écrits sinon on se garde de dire et d'écrire n'importe quoi, ils y'a les gens du savoir (El-3oulama) pour transiger dans ce genre de problématique et n'est pas Savant (3alem) qui veut. Musulman ne veut pas dire Savant à mon humble sens, non?
Les plus grands savants de notre ère (Ibn Baz, El-Othaimine, El-Albani, rahimahoum Allah) et de celles d'avant ont bel et bien transiger et expliquer via des Fatawa que dire dieu (Rab en arabe) n'est pas blasphémé la preuve en est qu'il y'a des hadiths de notre très cher prophète Mohamed (sala Allah 3alayhi ou 3ala alihi ou asahabihi wa salam) ou il cite l'homme (l'époux ou le papa etc...) en tant que dieu de la maison (Rab el Dar).. Donc Joey n'a nullement blasphémé demandez à google sinon
Et pour ce qui est de la langue Française ou autre cherchez bien et vous trouverez des Hadith (Dires) de Mohamed (Sala Allah 3alayhi wa salem) où il recommande d’apprendre les langues étrangères et de les maîtriser, qui cherche trouve (il existe une section "Vie religieuse" ici même au forum DZSAT, jetez-y un œil de temps à autre
Et pour revenir au sujet, je suis désolé Farley mais je ne suis pas membre du forum que tu cites plus haut et j’espère pour toi que tu trouveras un parrain correct style Joey
==> Désolé pour ceux qui ne lisent et ne comprennent pas l'arabe littéraire mais heureusement que google traduction est là) ==> الحمد لله والصلاة والسلام على رسول
الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالرب اسم من أسماء الله تعالى، ولا يقال في غيره إلا بالإضافة، تقول: رب الدار، رب كذا، وأما الرب فلا يقال إلا لله عز وجل، وقد قيل إنه الاسم الأعظم، كما ذكر ذلك عدد من المفسرين.
وهو في اللغة يطلق على عدة معانٍ:
يطلق على المالك، كما يقال لمالك الدار: رب الدار ويطلق على السيد، ومنه قوله تعالى: اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّك [يوسف:42]، : وفي الحديث: أن تلد الأمة ربتها أي سيدتها، كما يقال لمالك الدار رب الدار، ويطلق على المصلح والمدبر والقائم . قال الهروي وغيره: يقال لمن قام بإصلاح شيء وإتمامه: قد ربه يربه فهو رب له، ومنه سمي الربانيون لقيامهم بالكتب. وفي الحديث: هل لك من نعمة تربُّها عليه. أي تقوم بها وتصلحها.
ويطلق على : المعبود ، ومنه قول الشاعر:
أرب يبول الثعلبان برأسه ===== لقد ذل من بالت عليه الثعالب
وهو بكل هذه المعاني صحيح إطلاقه على الله تعالى فهو المالك وهو السيد وهو المصلح والمدبر وهو المعبود بحق.
والله أعلم.
-الـــــرب
التحقيق اللغوي
مادة كلمة (الرب): الراء والباء المضعَّفة( )،ومعناها الأصلي الأساسي: التربية، ثم تتشعب عنه معاني التصرف والتعهد والاستصلاح والإتمام والتكميل، ومن ذلك كله تنشأ في الكلمة معاني العلو والرئاسة والتملك والسيادة. ودونك أمثلة لاستعمال الكلمة في لغة العرب بتلك المعاني المختلفة: ( )
(1) التربية والتنشئة والإنماء:
يقولون (ربَّ الولد) أي ربّاه حتى أدرك فـ (الرّبيب) هو الصبي الذي تربيه و (الربيبة) الصبية. وكذلك تطلق الكلمتان على الطفل الذي يربى في بيت زوج أمه و (الربيبة) أيضاً الحاضنة ويقال (الرّابة) لامرأة الأب غير الأم، فإنها وإن لم تكن أم الولد، تقوم بتربيته وتنشئته. و (الراب) كذلك زوج الأم. (المربب) أو (المربى) هو الدواء الذي يختزن ويدّخر. و (رَبَّ يُربُّ ربَّاً) من باب نصر معناه الإضافة والزيادة والإتمام، فيقولون (ربَّ النعمة): أي زاد في الإحسان وأمعن فيه.
(2) الجمع والحشد والتهيئة:
يقولون: (فلان يرب الناس) أي يجمعهم أو يجتمع عليه الناس، ويسمون مكان جمعهم (بالمرّبّ) و (التربُّب) هو الانضمام والتجمّع.
(3) التعهد والاستصلاح والرعاية والكفالة:
يقولون (رب ضيعة) أي تعهدّها وراقب أمرها. قال صفوان بن أمية لأبي سفيان: لأن يربني رجل من قريش أحب إلي من أن يربني رجل من هوازن، أي يكفلني ويجعلني تحت رعايته وعنايته. وقال علقمة بن عبدة:
وكنت امرءاً أفضت إليك ربابتي وقبلك ربتني فضيعت ربوب ( )
أي انتهى إليك الآن أمر ربابتي وكفالتي بعد أن رباني قبلك ربوب فلم يتعهدوني ولم يصلحوا شأني. ويقول الفرزدق:
كانوا كسالئة حمقاء إذ حقنت سلاءها في أديم غير مربوب( )
أي الأديم الذي لم يليّن ولم يدبغ. ويقال (فلان يربب صنعته عند فلان) أي يشتغل عنده بصناعته ويتمرن عليها ويكسب على يده المهارة فيها.
(4) العلاء والسيادة والرئاسة وتنفيذ الأمر والتصرف:
يقولون (قد ربّ فلان قومه): أي ساسهم وجعلهم ينقادون له. و (ربيت القوم) أي حكمتهم وسدتهم، ويقول لبيد بن ربيعة:
وأهلكن يوماً رب كندة وابنه وربَّ معد بين خبث وعرعر( )
والمراد برب كندة ههنا سيد كندة ورئيسهم. وفي هذا المعنى يقول النابغة الذبياني:
تخُبٌّ إلى لانعمان حتى تناله فدىً لك من ربٍ تليدي وطارفي( )
(5) التملك:
قد جاء في الحديث أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم رجلاً "أرب غنم أم رب ابل؟، أي أمالك غنم أنت أم مالك ابل؟ وفي هذا المعنى يقال لصاحب البيت (رب الدار) وصاحب الناقة: (رب الناقة) ومالك الضيعة: (رب الضيعة) وتأتي كلمة الرب بمعنى السيد أيضاً فتستعمل بمعنى ضد العبد أو الخادم.
هذا بيان ما يتشعب من كلمة (الرب) من المعاني. وقد أخطأوا لعمر الله حين حصروا هذه الكلمة في معنى المربي والمنشئ، ورددوا في تفسير (الربوبية) هذه الجملة (هو إنشاء الشيء حالاً فحالاً إلى حد التمام). والحق أن ذلك إنما هو معنى واحد من معاني الكلمة المتعددة الواسعة. وبإنعام النظر في سعة هذه الكلمة واستعراض معانيها المتشعبة يتبين أن كلمة (الرب) مشتملة على جميع ما يأتي بيانه من المعاني:
1- المربي الكفيل بقضاء الحاجات، والقائم بأمر التربية والتنشئة.
2- الكفيل والرقيب، والمتكفل بالتعهد وإصلاح الحال.
3- السيد الرئيس الذي يكون في قومه كالقطب يجتمعون حوله.
4- السيد المطاع، والرئيس وصاحب السلطة النافذ الحكم، والمعترف له بالعلاء والسيادة، والمالك لصلاحيات التصرف.
5- الملك والسيد.
علي تفصيل يمكنك تحميل كتاب المصطلحات الاربعه في القرآن ففيه تفصيل لمعني الإله والرب والعباده والدين كتاب قيم لا غني لاحد عنه لفهم حقيقه هذه المعاني التي يدور عليها اصل اعتقاد وحقيقه الاسلام